يعتبر الدعم العظمي عاملا مهما لانجاح الزرع السني و كذلك فإن امتصاص العظم الحفافي هي مشكلة شائعة لدى مرضى السكري ، يهدف هذا البحث لتقييم أثر التطبيق المشترك للأوزون والليزر اللين و ذلك على الامتصاص العظمي الحفافي الكلي لدى مرضى السكري المضبوط من النمط الثاني.

تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة نوعين من أنواع القالب الراتنجي المكون لأوتاد الألياف الزجاجية من حيث تأثيره على ارتباط الوتد بالقناة الجذرية.

في هذا المقال تم دراسة نوع العلاقة الخطية بين تراكيز سلسلة عيارية C_i لعنصر البوتاسيوم وشدة إصدار I_i كل منها وذلك من أجل التأكد من وجود ارتباط بينهما وبالتالي تقييم نوع العلاقة الخطية . تمت دراسة تأثير عدد من الأيونات الموجبة والسالبة ونوع الوسط في شدة إشارة إصدار هذا العنصر وذلك من أجل إيجاد الشروط المثلى لتحديده بطريقة مطيافية اللهب لكي يصار إلى تحديده في عينات واقعية بدقة وحساسية تحليل عاليتين

يهدف هذا البحث إلى تحري انتشار الآفات الذروية عند المرضى المراجعين لعيادات جامعة الأندلس الخاصة للعلوم الطبية، وذلك تبعا للعمر والجنس وحسب كل فك وكل سن.

تألفت عينة الدراسة من833 صورة شعاعية بانورامية رقمية لمرضى سوريين راجعوا جامعة الأندلس لأسباب مختلفة، وتم تقسيم المرضى إلى فئتين تبعا لجنس المريض، وإلى 6 فئات عمرية, وتم تحري الأسنان المصابة بالآفات الذروية حسب كل فك وحسب كل سن.

     تعد الجروح المزمنة والإصابة بتقرحات القدم من المضاعفات الشائعة، والتي تكون غالباً شديدة ومكلفة عندما ترتبط بمرض السكري. وتكون أخماج القدم السكرية Diabetic foot infections (DFI) متعددة  الإصابة بالجراثيم، والمكورات العنقودية الذهبية Staphylococcus aureus هي الأكثر شيوعاً لارتباطها بعزل العامل الممرض 

   خمج المسالك البولية، هو الالتهاب الذي يصيب جزء أو أكثر من الجهاز البولي. إن المسالك البولية السفلى (الإحليل والمثانة)، هي الأكثر عرضة للالتهاب. تشاهد سريرياً تبعاً لمكان الالتهاب : التهابات الحويضة والكلية الحادة Acute pyelonephritis، التهابات المثانة Cystitis،التهاب الإحليل Urethritis، وقد تلتحق بها في كثير من الحالات التهابات بعض أجزاء الجهاز التناسلي. تحدث معظم الأخماج بعد دخول العوامل الممرضة إلى المسالك البولية من خلال الإحليل،  ثم تبدأ بالتكاثر والانتشار والتصاعد. تشمل عوامل الخطر للأخماج البولية: جنس المريض ,الفعالية الجنسية ,السن وبعض العوامل الأخرى كاستخدام القثاطر، الأمراض المزمنة والحصيات

يشكل المخاض والولادة حدثين هامين للسيدة الحامل, وتعتبر ممارسات القابلات خلال المرحلة الثالثة من الولادة مهمة جداً لحمايتها من خطر النزف الشديد. لذلك هدفت دراستنا الوصفية الحالية إلى التعرف على مستوى ممارسات القابلات خلال المرحلة الثالثة من المخاض لدى 75 قابلة تم اختيارهن بطريقة العينة المتاحة من أقسام المخاض من مشفى الشهيد مجد عبد الله في محافظة طرطوس, وجمعت البيانات باستخدام أداة من تصميم الباحث

   تعد القثطرة الإحليليّة من أكثر الأجهزة الطبية شيوعاً واستخداماً لتدبير مجموعة واسعة من الحالات في كل من المستشفيات وأماكن الرعاية المجتمعية، وقد تطول فترة استعمالها لمدة طويلة ، حيث يشيع بقاؤها في مكانها لمدة تزيد عن 28 يوماً، وغالباً ما يتم اختراق دفاعات هؤلاء المرضى باكتساب الخمج وتشكيل الأغشية الحيوية على أسطح القثطرة. حيث تنشأ مشاكل خاصة من استعمار أنواع مختلفة من الجراثيم، تشكل أغشية حيوية تغلف أسطح القثطرة، وتمنع تدفق البول، فيؤدي انسدادها إلى مجموعة من المضاعفات السريرية الخطيرة

تتواجد البولي فنولات في مختلف أجزاء النبات وفي العديد منها مثل ثمار نبات الخرنوب. وهي تملك دوراً في الدفاع عن النباتات، كما تقوم بدور فعـال فـي كبح الجذور الحرة من جهة، وتعزز مناعة الجسم تجاه الأمـراض كتـصلب الـشرايين وبعض أنواع السرطان من جهة أخرى. على الرغم من وفرة ثمار الخرنوب في حوض البحر الأبيض المتوسط إلاَّ أن الأبحاث حول محتوى هذه الثمار من البولي فنولات وقدرتها المضادة للأكسدة قليلة جداً

تهدف هذه الدراسة إلى تصميم فلم من ألجينات الصوديوم المحمل بجسيمات الزنك النانوية والمطبق على الشاش الطبي كفلم مضاد للجراثيم للتطبيقات العلاجية للجروح. جسيمات الزنك النانوية، والتي امتلكت متوسط أبعاد جسيمات حوالي 16.75 nm، صُنعت بطريقة الـ (sol-gel) الكيميائية، وتم توصيفها بواسطة المجهر الإلكتروني الماسح (SEM) وطيف الأشعة تحت الحمراء (FT-IR). ومن ثم تم دمج هذه الجسيمات بتراكيز مختلفة (0, 5, 7.5, 10%) ضمن فلم ألجينات الصوديوم