كان الغرض من هذه الدراسة هو تقييم التدبير الجراحي للرحى الثالثة المتأثرة بقربها من العصب السنخي السفلي والمضاعفات المرتبطة بعملية القطع التاجي (استئصال تاج الرحى فقط)  في سلسلة من المرضى الذين يخضعون لجراحة الرحى الثالثة

هدفَت هذه الدّراسة إلى تصميم مضغوطات مطوّلة التّحرّر من نمط المضخّة التّناضحيّة مضبوطة المساميّة للمادّة الدّوائيّة ديلتيازيم هيدروكلورايد، الّتي تُصنّف من حاصرات قنوات الكالسيوم وتمتلك عمراً نصفيّاً قصيراً. حُضِّرت دفعة واحدة من نوى المضغوطات بتقنيّة الضّغط المباشر وتمّ تقييمها من حيث المقاومة الميكانيكيّة وتجانس الوحدات الجرعيّة، تلا ذلك عمليّة التّلبيس اليدويّ بالإرذاذ لهذه النّوى، باستخدام أسيتات السّيللوز CA بتركيز 3% كمتماثر مشكّل للغشاء نصف النّفوذ كمكون أساسي في نظام المضخّة التناضحيّة، وعديد الإيتيلين غليكول PEG6000 كعامل ملدّن ومشكّل للمسامات بنسب مختلفة من CA: PEG6000 ومستويات سماكة مختلفة لطبقة التّلبيس، ودُرِس التّحرّر في الزّجاج. اجتازَتْ نوى المضغوطاتِ الاختباراتِ الميكانيكيّةَ وتجانسَ الوحدات الجرعيّة وتمّت إطالة تحرّر الدّواء حتّى 12 ساعة، ولكن شكّل التحرّر البدئيّ السّريع تحدّياً في الصّياغة، والّذي أمكن ضبطه بزيادة نسبة CA: PEG6000 وسماكة طبقة التّلبيس.

يسبب التلوث خلل بالنظام البيئي الذي تعيش فيه الكائنات الحية وهو مشكلة عالمية، ويعد التلوث بالنفايات الطبية أحد أهم أشكال التلوث, وتنتج النفايات الطبية عن خدمات مؤسسات الرعاية الصحية أثناء عملها, وتقسم إلى عدة أنواع.

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية استخدام الفبرين الغني بالصفيحات المطوّرA-PRF كمعالجة  داعمة للمعالجة الجراحية لالتهاب العظم والنقي المزمن للفكين 

جمعت 40 عينة عشوائية من لحوم العجول المجمدة من الأسواق المحلية خلال النصف الثاني من عام 2021, وذلك لكشف التلوث بالرصاص والزرنيخ والزنك باستخدام جهاز طيف الامتصاص الذري (AAS).

إن الورم الورقي ورم نادر جداً في الثدي وتبلغ نسبة حدوثه 0.3 - 0.9٪ من جميع أورام الثدي. تصنف أورام Phyllodes إلى ثلاث درجات: حميدة أو حدّية أو سرطانية. كان الهدف من هذه الدراسة هو معرفة علاقة خصوصية المريض، وموجودات الاستقصاءات الشعاعية العلاج الجراحي ونتائجه بما يخص الورم الورقي

    حصل تطور كبير في مجال الإخصاب والذي أدى إلى تجنب الاعتلالات الوراثية عند الأجنة والاعتلالات الصبغية عبر تقنية الـ,PGD والذي قدم حلا للعديد من المشاكل, مما سمح بالحصول على مولود سليم ومعافى وبالجنس الذي يرغبه الزوجان, اذ تستخدم هذه التقنية لتجنب ولادة طفل مع اعتلال وراثي, والاستقصاءات التشخيصية الغازية, ومخاطر الإجهاض المتكرر, ونتيجة الاعتلالات الصبغية, ومخاطر مشاكل الخصوبة

يهدّد سرطان الثدي حياة مئات الآلاف من النساء في كل عام، ومن الجدير بالذكر أنّ ثلث السرطانات يمكن تفاديها، والثلث الباقي يمكن علاجه إذا شُخِّص في مرحلة مبكرة. يمكن للفحص الذاتي للثدي تقليل نسب الوفيات والمراضة المرافقة لسرطان الثدي، ويتطلب ذلك تعزيز اتجاهات النساء في هذا الصّدد