في هذا البحث، قمنا بدراسة مسألة التقارب المنتظم وفق طريقة سيزارو  من رتب محددة لمتسلسلة فورييه لدوال مستمرة  دورية بدورٍ قدره      بحيث    .

جمعت أوراق نبات العرن المثقوب .  Hypericum Perforatum L(جنس: العرن, الفصيلة: العرنية), والمعروف محلياً باسم عشبة القديس يوحنا, من منطقتين مختلفتين في طرطوس: منطقة القدموس m(900), منطقة العنازة m(450), وتم استخلاص الزيت العطري منها بالتقطير البخاري باستخدام جهاز كليفنجر (Clevenger), حيث بلغت النسبة الوزنية للزيت العطري % 0.17, % 0.30 لكل من النبات الذي تم جمعه من منطقتي القدموس, العنازة على التوالي.

حُضِّر مركّب فلوريد الصوديوم باستخدام طريقة الترسيب الكيميائي، أُخذ طيف الامتصاص بوسط مشتِّت من الميثانول. تم حساب شدة الاهتزاز للانتقالات المحتملة وذلك بإجراء مواءمة لطيف الامتصاص التجريبي مع الطيف النظري بافتراض أن شكل الخط الطيفي هو غاوصي وعدد الخطوط الطيفية لطيف الامتصاص هي سبعة خطوط أي تم إجراء فك ارتباط لمنحني الامتصاص التجريبي، ومن ثم إيجاد الأطوال الموجية الموافقة للانتقالات الأكثر احتمالاً. أُخذ طيف الإصدار للعينة المحضرة عند طول موجة إثارة 350nm ولوحظ وجود قمة إصدار عند الطول الموجي 423nm.

ندرس معادلة شرودنغر المتخامدة غير الخطية ثنائية البعد والمزودة بتابع قوة، في الحالة غير الناقصية. نبرهن أنه من أجل معطيات ابتدائية صغيرة بالقدر الكافي فإن المعادلة المذكورة تعّرف نصف زمرة تملك مجموعة محدودة ماصة.

ركز هذا البحث على دراسة التغيرات الزمانية والمكانية لتراكيز المبيدات العضوية الفوسفورية في الرسوبيات البحرية الشاطئية الحديثة لعدة مناطق من المنطقة الشاطئية لمدينة جبلة (منطقة مصب نهر الصنوبر ومنطقة ميناء الصيد) وتحديد أهم المبيدات الموجودة والمستخدمة في تلك المنطقة باستخدام تقانة الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء (HPLC).

تم الكشف عن مزيج من المبيدات العضوية الفوسفورية بتراكيز بين ( 17ng/g)-(3072ng/g) في منطقة نهر الصنوبر، حيث سجل موقع نهر صنوبر في فصل الصيف 2020 أعلى مجموع تراكيز للمبيدات الفوسفورية (7234.675ng/g) في حين كانت أقل مجموع تراكيز(82.69ng/g) في الرسوبيات البحرية في الموقع المقابل لمصب نهر صنوبر في فصل الشتاء.

 انخفضت التراكيز في فصل الشتاء  2021مقارنة مع فصل الصيف وهذا يؤكد لنا دور المصدر البري في وصول هذه الملوثات إلى البيئة البحرية. لوحظ ارتفاع التراكيز في منطقة ميناء الصيد (2878.68ng/g) في فصل الصيف مقارنة مع فصل الشتاء (442.7021ng/g) وهذا يشير إلى احتمال وصول تلك الملوثات عن طريق التيارات البحرية.

تم دراسة خلية شمسية مؤلفة من مصفوفة قضبان نانويةZnO ، انتجت بالطريقة الحرارية المائية على ركيزة سيليكون من النوع p. تم تنمية أفلام رقيقة من أكسيد الزنك المشاب  ZnO:Al (AZO) بطريقة  ALD(الترسيب الطبقي الذري- Atomic Layer Deposition). تم استخدام شريحة من السيليكون بسماكة 200μm كركيزة. وأظهرت الخلايا الشمسية ازدياداً في خشونة السطح. اشارت صور SEM (المجهر الماسح الالكترونيScanning Electron Microscopy –) إلى ظهور بنى شبيهه بالأعمدة في الخلايا. كما لاحظنا تأثيراً واضحاً لـلقضبان النانوية على أبعاد الأعمدة. وبسبب المورفولوجية ثلاثية الأبعاد، فقد أعطت العينات 40 و60 و52 قيم J_SC أعلى، وبسبب وجود أحادية التبلور كانت قيم أيضاً أعلى. أظهرت الدراسة، خصائص كهربائية جيدة مع تركيز الإلكترونات بحدود10¹⁹cm^-3  عند درجة حرارة الغرفة. كما أن حركية الإلكترونات عند درجة حرارة الغرفة عالية نسبيًا في حدود 10–20 cm²/Vs. كان التيار النموذجي الذي تم الحصول عليه في حدود 10–20 mA، بجهد يصل إلى 0,5 volts. كما أن عامل الملء للخلايا الشمسية لا يزال منخفضًا نسبيا. يمكننا أن نسلم بأن تركيز حاملات الشحنة في فيلم ZnO:Al/ZnO كان مرتفعا جدا للحصول على قيم كفاءات تحويل الضوء PCE أعلى ومعاملات ملء أفضل.

السيلينيوم (Se) هو عنصر غير معدني, حيث يعتبر السيلينيوم عنصراً أساسياً سليماً في التراكيز المنخفضة, ولكن بالتركيز العالية يمتلك خصائص سمية.

استهدف هذا البحث على تحديد الشروط المثلى للقياس (حجم وتركيز HCl, حجم وتركيز )  و تطوير الطريقة التحليلية باستخدام مصيدة السيلكاجل.

بينت الطريقة المطورة أن مصيدة السيلكاجل زادت من نسبة التمحفظ  بنسبة كبيرة جداً مقارنةً بالطريقة العادية,  حيث كانت نسبة التمحفظ قبل تطوير الطريقة لعينات ألجينات الصوديوم, ألجينات الصوديوم والكيتوزان, ألجينات الصوديوم والنشاء, ألجينات الصوديوم والكازئين 57.02 %, 89.78%, 34.46 % , 67.23 %

و بعد تطوير الطريقة وفق الشكل التالي: 71.25 %, 98.16% , 52.59%, 80.12 %.

أبدت الطريقة المطورة دقة وصحة جيدتين, حيث تم التحقق من صحة الطريقة من خلال المردود النسبي المئوي  (R=100.27)  أما دقة الطريقة من خلال القيمة المنخفضة للانحراف المعياري (SD=1.55) وبالتالي الانحراف المعياري النسبي المئوي (RSD=1.28)

تناول هذا البحث  تحديد  المحتوى الكيميائي لقشور بعض أنواع الحمضيات في الساحل السوري في منطقة الحفة لكل من النارنج (الزفير) والليمون الحامض.  وجمعت عينات قشور ثمارالليمون الحامض (Citrus limon)، والنارنج(الزفير)(  (C. aurantiumمن أراضي زراعية في قريتي الزوبار وفدرة في الفترة الممتدة بين نهاية كانون الثاني وبداية نيسان، وأخذت عينات طازجة وعينات أخرى بعد التجفيف لمدة 5 أيام وعينات أخرى بعد التجفيف لمدة شهر، واستخلصت الزيوت الأساس بطريقة كليفنجر من قشور الليمون الحامض والنارنج ب 3 أنواع الطازج والمجفف 5 أيام والمجفف شهر كل على حدا ، وحددت مكونات الزيوت الأساس المستخلصة من تلك الأنواع باستخدام تقانة الكروماتوغرافيا الغازية (GC-MS). كان أبرز مكون كيميائي في جميع الأنواع هو مركب D-Limonene بنسب تراوحت 44.44%,41%,37.80%,63.21%,%70.22, %71.43 في الليمون الحامض الطازج والمجفف 5 أيام والمجفف شهر وفي النارنج الطازج والمجفف 5 أيام والمجفف شهر على الترتيب بالنسبة للمجموع المستخلص.

نقوم في هذا المقال بالبرهان على وجود التغطية المتكافئة لثلاثة أنواع من المخاريط وهي  المؤلفة من الدوال المتناقصة والمعاد ترتيبها والمعرفة على نصف المحور الحقيقي الموجب، حيث دالة المخاريط  شبه منظمة (مثلى) لها على الترتيب هي  معرفة بشكلٍ وحيد. ومن ثم تكافؤ المخاريط من أجل الكمون   و بشكل خاص كمون بيسل و ريس المعممتين و طمرها في الفضاء .

تم في هذه البحث نمذجة خلية شمسية أساسها مادة البيروفسكايت CH₃NH₃PbI₃)) النصف ناقلة والتي تمتلك عرض منطقة محظورة قيمته 1.5 eV، ثم حساب بارامتراتها المختلفة:

 جهد الدارة المفتوحة V_oc = 1.33 V، وكثافة تيار الدارة المقصورةJ_sc = 14.16 mA/cm² ، وعامل الملئ FF = 90.12، كما درسنا تأثير سماكة الطبقة الماصة (CH₃NH₃PbI₃) على أداء الخلية المدروسة وذلك باستخدام سماكات تتراوح بين (60nm- 600nm)، وتوصلنا نتيجة هذه الدراسة الى أن القيمة المثالية لكفاءة تحويل الطاقة بلغت POV = 17.00% عند السماكة 400nm للطبقة الماصة CH₃NH₃PbI₃))، وقمنا بعملية النمذجة باستخدام برنامج المحاكاة (SCAPS 1D) مستخدمين طبقة من أكسيد القصدير المشبع بالفلور (FTO) متوضعة على طبقة من الزجاج، وطبقة من أكسيد التيتانيوم TiO₂)) وهي طبقة لنقل الالكترونات (ETL)، والتي تشكل مصعد الخلية الشمسية، وطبقة البيروفسكايت الماصة للضوء أساسها ميثيل الأمونيوم يوديد الرصاص CH₃NH₃PbI₃))، وطبقة Spiro-OMeTAD)) وهي طبقة لنقل الثقوب HTL))، والتي تشكل مهبط الخلية الشمسية، وفي النهاية توضع طبقة من خطوط الذهب Au)) تعمل كموصلات للمهبط.