وجاء اختيار البحث لأهمية التكرار بوصفه ظاهرةً فنيَّةً تغني النص، وتمنحه جمالية؛ فالقصيدة كفاعلية حية مطابقة لفكرة ( العود الأبدي) للكون الذي ينظمه مسار متكرر من البداية إلى النهاية؛ إلا أنَّه في الشّعر خاضع لحساسية المبدع، وتفاعله مع الوجود بوصفه جزءاً منه.